من لـي يواسينـي بمـر عذابـي في وحدتـي وتغربـي ومصابـي
لا شئ ألقى في الحيـاة يسرنـي مثـل الـذي ألقـاه مـن أتعـاب
سايرت كل الناس حسب طباعهـم فوجدت فيهـم نـدرة الأصحـاب
ورجوت ألقى صديقـاً مخلصـاً أفضي إليه مـن السرائـر ماوجدت
فوجدت أن الناس يصعـب ودهـم وتقـل
فيهـم ميـزة الأطـايـب
.........................